حَيِّ بُجوابٍ رايع
حيّ بْجوابٍ مِنْك رايع.... يا ذا الخوي لَيْ لك معي قَـدّ
شاعِرْ أوجيلك به نوايع.... في اْلفَنّْ مالِكْ عندنـا حَـدّ
واللّي شرات الْفِلّْ فايع.... تِكْبَر فَرِحْتِـه يـومْ بَتْـرِدّ
غِضّ الِصّبا حلو الِشّوايع.... ياضي شَرى القنديل وازْيَدْ
ما تْلام لَيْ لِهْ صِرْت طايع.... إكْتِمْ وداده واحْفِظ السّـدّْ
حِظَيتْ به زين الطّبايع؟.... عسَاك في لاَمَـاهْ تِسْعَـدْ
ساير مَعَا ذَرْب الرّوايع.... وِقْرومٍ إلْهُـمْ نَـبّْ مِبْعِـد
لي صَيْتِهُمْ بّيِنْ أوذايع.... والنّاس كِلْهَا لْهُـمْ بتشهـد
الحبّ في كِلّْ الشّرايع.... منصوصْ بـه ذِكـرٍ امْوكَّـد
والنّاس له شاري أوبايع.... وحٍَدّ صِدِيْر أو حَدّْ يُـورِد
واللّي غدا مِبْعِدْ أونايع.... الشّوق بـه مَلْـزُومْ يِشَتَـدّ