منتديات نبض الحروف
أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر: نتشرف بتسجيلك وانضمامك لأسرة منتدى نبض الحروف ونتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا.

إدارة المنتدى
منتديات نبض الحروف
أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر: نتشرف بتسجيلك وانضمامك لأسرة منتدى نبض الحروف ونتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا.

إدارة المنتدى
منتديات نبض الحروف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نبض الحروف

ملتقى اجتماعي ثقافي، يشجع الإبداع والمواهب وكل قلم مميز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة رائعه وجمبلة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبض شاعر
Admin
نبض شاعر


عدد المساهمات : 440
نقاط : 895
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2014

قصة رائعه وجمبلة Empty
مُساهمةموضوع: قصة رائعه وجمبلة   قصة رائعه وجمبلة I_icon_minitimeالأربعاء 24 سبتمبر 2014, 00:37


ليتنا نلتقي ...
المكان محموم ولا يطاق واشعر بجسدي كقطعة من الأسفنج تتقاطر منها قطرات الماء من كثرة كلامهم وثرثرتهم الفارغة ,, هيأت حقيبتي أشيائي كافة المتطلبات ,, سوف ابتعد قليلا لراحتي النفسية وتخلصا من هذه الضغوطات التي لا تحتمل ,, قررت السفر لقضاء بعض الوقت بمنزل شقيقي ,, طلبا لبعض الراحة وموعد القطار يقترب ولا بد لي من الإسراع

في المحطة صوت صفارة القطار والنداء للصعود للقطار ,, فهو على أهبة الاستعداد ل الانطلاق ,, أمسكت بالتذكرة رقم المقعد 59 ,, أخيرا وجدته جلست ووضعت أمتعتي وتنفست الصعداء أخيرا سأحظى ببعض الراحة ,, نظرت ,, يجلس بجانبي شاب ضئيل الحجم قليلا شعره أشقر وعيناه زرقاوتان ,, يبدو لي جميل جدا ,, لا أدري ما الذي أثارني مظهره يشبه البنات كثيرا لكنه ,, يختلط الأمر قليلا ,, تساءلت لعله مخنث ,, لست أدري ,, ابتسمت حدثت قلبي وما شأني به ,, فل يكون ما يكون لست مهتمة ,, انطلق القطار رويدا رويدا وبدأ صوته الرتيب على السكة هدأت الحركة كثيرا فالجميع جلسوا بمقاعدهم والشاب الأشقر الجميل أسند رأسه ويبدو بأنه بحاجة للنوم ,, كم تبدو ملامح وجهه دقيقة وناعمة ,, يرتدي كنزة سوداء ذات قبة مرتفعة تغطي كامل رقبته فلا يظهر من جسده شيء وبنطال من الجينز الأسود ومعطف من الجلد الأسود ,, أثارني بلباسه الأسود وبياض بشرته ,, يبدو بأنه معقد كثيرا أو هو حزين ترى لما هو حزين ,,

هل هجرته صديقته ,, ربما ليست له صديقة ,, لعل أحد أقرباءه توفي فهو حزين لفراقه نظرت ليديه ,, هو يضع خاتما فهو متزوج ,, بحركة لا شعورية أردت لمس ذلك الخاتم تلامست أصابعي مع أصابعه ,, يتنبه لحركة يدي يفتح عيناه تنظر باتجاهي ,, تتلاقى أعيننا ,, عيناه كم هيا جميلتان ,, صراحة بدت أحسد زوجته ف بالتأكيد هيا ذات ذوق رفيع ل اختيارها لهذا الشاب ,, يدهشني بدقة تفاصيله وأشعر بأن شيئا خاطئا به لا أدري ما هو ..

اعتذرت له ,, آسفة لم أقصد إزعاجك لكن ذلك الخاتم أعجبني فأحببت مشاهدته عن قرب أكثر يبستم لي قائلا ,, لم يحدث شيء ولا داعي ل الاعتذار ,, يسحب الخاتم ويعطيني إياه لمشاهدته قلت له كم هيا سعيدة الحظ التي ملكت قلبك ,, يبتسم ثانية ,, يأخذ الخاتم ,, ويعدل جلوسه بمقعده يقول لي بأنه متعب جدا والرحلة طويلة وسوف ينام قليلا ,, فتركته وشأنه يبدوا بأنه لا يحب صحبة الناس أو هو تضايق من فضولي ,, مع ذلك فأنا أشعر بشعور غامض تجاهه هو شعور غريب حقا لكن لا أدري ..

نظرت للنافذة أخذت أتأمل محتويات الطريق الثلج على حافتي الطريق والحياة تقريبا شبه معدومة بسبب البرد الشديد ,, والمشهد ممل بعض الشيء ,, مضى وقت جيد وهدأ الصوت إلا من صوت الموسيقى التي تتناثر من مذياع القطار ,, أغمضت عيناي وبدأت أسرح بأفكاري بدأت أتخيل وأحلم ,, لعلكم شاهدتم فيلم هانيبال ,, الدكتور لكتر المتوحش الذي يأكل البشر وكلاريس الحسناء التي تعمل مع الشرطة وتطارده من أجل القبض عليه ,, أعجبني الفيلم لكن من وجهة نظر خاصة بي ,, وهيا ذلك المتوحش الخطير الذي يخافون منه ويحسبون له ألف حساب يعامل كلاريس برقة ورومانسية ورهافة ,, فهو يحبها كثيرا تخيلوا معي الوحوش تحب يا لغرابة الموقف ,, و لماذا ما الغريب بذلك أليس للوحش قلب ...

يحب كلاريس ويعمل على حمايتها مما قد تتعرض له من مشاكل ,, هنا النقطة التي أحببتها فليت لي وحشا يحبني ويعشقني ويحميني من الأشرار ..ابتسمت حبيبي وحش احذروا أيها البشر من الاقتراب ومحاولة مضايقتي ,, فسوف يحطمكم قبل أن تنالوا غايتكم .. وبحديثي عن الوحوش تذكرت الغوريلا العملاقة التي تحب ,, أريد غوريلا ضخم وكبير يحبني كما في الأفلام ,, وحشا جميلا يعشقني ويحميني ,, أو ذلك صاحب المخالب الفولاذية التي تخرج من أصابعه ينهش بها من يحاول الاقتراب من حبيبته التي يحبها ..

فجأة يتغير الإيقاع وتتغير رتابة الصوت ,, شيئا ما يحدث ,, بدأ التوتر فجأة يعم المكان والصرخات لقد خرج القطار عن مساره وانزلقت العجلات عن السكة شعرت ب اهتزاز عنيف وفجأة تغيرت وداعة المكان وانقلب جحيما ,, ارتطمت بقوة شديدة بالمقعد المقابل شعرت بعظام قفصي الصدري تتحطم وسال الدم من جبهتي ,, يبدو أنني جرحت يا إلهي رحمتك انقلب القطار وتدحرج ,, المشهد بغاية الصعوبة والخطورة من الركاب الذين يتساقطون فوق بعضهم البعض ,, يبدو بأنني سوف أموت قدماي لا أشعر بهم ..
لقد تبدل كل شيء وانقلبت الأمور رأسا على عقب وتنهار الأحلام فيبدوا بأننا بمكان بعيد وناء والبرد شديد جدا ,, فبكيت من شدة الألم ولم أعد أدري ماذا أفعل ..
يا إلهي أنقذني ,, النجدة ليساعدني أحد لم أعد قادرة على الوقوف ولا الحركة ,, يطل صاحب الوجه الأشقر الجميل ,, أبكي متألمة أرجوك ساعدني ....
لحظات بغاية الحرج .. يمد كلتا يديه محاولا مساعدتي على النهوض ,, لكنني أصرخ من فرط ألمي أقول له ساقي لا أشعر بها ,, يبدوا بأنه لا يمتلك القوة الكافية لرفعي من الأرض فيستعين بأحدهم قائلا له بحذر شديد سنخرجها من هنا ويبدو بأن ساقها مكسورة ..

لدى سماعي كلماته بدأت بالبكاء ,, يا ويلي ماذا جرى لي .. يحملاني ويخرجاني من المقطورة المحطمة ,, يختار مكانا مناسبا بالقرب من الركاب المصابين ,, ينزلني أتمدد على الأرض بالكاد أشعر بنفسي وأرى الشقاء محيطا بي من كل جانب والنحيب والبكاء يتعالى فهل من جواب ,, يقترب مني يقول لي ساعديني قليلا سوف أقوم بتضميد جراحك ,, يفتح حقيبة تحتوي على الكثير من المعدات الطبية والأدوية يبدأ عمله ببراعة مذهلة ينظف جبهتي هو جرح بسيط نتج عن اصطدامك بحافة الكرسي المقابل ,, يشير بأنه سوف يتفحص قدمي ,, بعناية فائقة تمتد يداه يتفحصني بهدوء ولدى كل حركة يقوم بها أصرخا بكل صوتي فألمي شديد يطلب مني تحريك أصابع قدمي ,, بصعوبة استطعت لكنني متألمة ,, برهة من الوقت يتنفس الصعداء قائلا الحمد لله ليس بها كسر لكنه التواء قوي للمفصل سوف أحاول القيام بما يلزم لإعادته لوضعه الطبيعي ,, لن أطيل عليكم ساعدني وخفف ألمي لولا تواجده بجانبي لكنت بعداد الأموات حقا ..

أرخى الليل ستارته وما من مغيث لنا رغم محاولات قائد القطار الاتصال طلبا للنجدة فيبدوا بأننا سوف ننتظر بعضا من الوقت لوصول النجدة ,, والوضع معقد للغاية برد شديد وأكثر عربات القطار محطمة .. لكنها إرادة الحياة لدى الإنسان فقد بدأ البعض بتحويل العربات الصالحة وتهيئتها للمبيت وهم يعتنون ببعض تقريبا ,, شعرت بالوحشة والصمت القاتل فهو ابتعد عني ولا أجد من يواسيني معظمهم مشغول ببعض ,, تمضي قرابة الساعة وبدأت اشعر ببرودة شديدة وبالجوع وبألم ,, حاولت تحريك أطرافي بصعوبة بالغة استطعت الجلوس قليلا والنظر بأرجاء المكان ,, لا أدري ماذا أفعل .. بدأت بالبكاء عسى أن يسألني أحدهم ما بك لكن دون رجاء ,, أخيرا يظهر الشاب الجميل لكنني لا أتبين ملامحه جيدا بسبب الظلام ,, يقول لي سندخل لتلك العربة يحملاني ويدخلاني تلك العربة ,, أخيرا بعض الدفء يساعدني بالجلوس ويقدم لي طبقا من الطعام ,, كم احبك يا بطلي الأشقر الجميل ..

لقد أحضر معه بطانيات افترش أحداها وجلب وسادتين ,, أخيرا بعض الراحة شعرت بالشبع وببعض الهناءة ,, يمد يده ببعض حبوب الدواء قائلا هيا مضادات التهاب ومرخيات للعضلات سوف تساعدك على الشفاء السريع ,, لم يعجبني ذلك فكيف أتناول دواء من شخص غريب بدأت أشعر بعدم الارتياح لكنني تناولتها ,, استغرقت بالنوم قليلا فم أعد أشعر بشيء تقريبا فترة استيقظت فأنا بحاجة لقضاء حاجتي ولا أدري كيف ,, بدأ تتزايد الحالة .. التفتت فهو قريب مني حاولت نكزه ,, ينتبه لي أٌقول له بصوت خافت أريد قضاء حاجتي ولا أدري كيف لم يبدي انزعاجا يتجه نحوي يقول كما تشاهدين فلا يوجد دورة مياه هنا ولا تستطيعين الوقوف على قدميك ,, فيحضر إناء مشيرا لي باستعماله .. ويبتعد مشيرا لي بأعلامه عندما انتهي

حقيقة كان الوضع معقدا وكريها لقد تملكني رعب شديد فأنا بحالة العجز فيمكنه النيل مني بسهولة تبادرت الأفكار كثيرا بخاطري لو أراد اغتصابي فلن يمنعه أحد ,, لقد أدرك بما يعتمل بنفسي فيكمل عمله بمساعدتي على ارتداء ملابسي ويخرج ذلك الوعاء خارج العربة ويعود ..

قال لي لا تخافي فأنا فقط أساعدك لا أكثر وسأنام بقربك وأيقظيني عندما تحتاجين شيئا يبدو على وجهه الإرهاق الشديد ,, شعرت بالراحة نمت فلم أعد أشعر بشيء

يتكرر المشهد يوميا فيبدوا بأن النجدة أو من سيحاولون إنقاذنا سوف يتأخرون كثيرا لقد مضى أكثر من خمسة أيام ,, حقيقة صنيعه معي معروف لا ينسى وتصرفه نبل وشهامة أحاطني بما استطاع من عناية فهو يحضر لي ما يتمكن من إحضاره من الطعام ويعطيني ذلك الدواء ,, شعرت بتحسن كبير وبتماثلي للشفاء ,, لن أسرد بالتأكيد كل تلك الواقع والمعاناة لكنني دوما كنت أشعر نحوه بشعور غريب لا أدري ما هو ,,



أخيرا وجه قائد القطار يتهلل فقط استطاع أخيرا الاتصال بالنجدة وتأتيه تلك الرسالة بأنهم قادمون لنجدتنا ... وينادي بفرحة غامرة بأن المعاناة انتهت وقطار أخر بطريقه ألينا
تجاوزت محنتي وتقريبا استطعت خدمة نفسي دون الاعتماد عليه تقريبا إلى أن وصلوا .. لقد وصل قطار أخر لنقلنا وإسعافنا ...

وقفت أنظر بين الركاب فلم أشاهده ثانية ,, صعدت للقطار الجديد الذي حضر وبدأ المسعفون عملهم ,, وينطلق القطار ثانية ليكمل تلك الرحلة لكنني لم أشاهده ثانية ولم يصعد القطار معنا ,, أردت سؤال أحد عنه فقد استغربت اختفاءه ,, قلت لها هل شاهدتي شاب أشقر يرتدي ملابس سوداء ويضع قبعة صوفية يصعد معنا للقطار قالت لي أحداهن بأنه ركب بالقطار الثاني المتجه لتلك البلدة فقطارنا لن يمر بها ,,, قلت لها لم استطع وداعه فقد أردت شكره على صنيعه معي تتبسم بوجهي قائلة تقصدين شكرها فقد ظننتها شابا مثلك لكنها ليست كذلك ربما اختلط علينا المشهد وهي بتلك الملابس التي تخفي كل معالمها تقريبا
قلت لها ماذا تقصدين بكلامك ,, قالت لي مبتسمة لقد ظننتها أيضا كذلك لكن حيلتها لم تنطلي علي لقد شاهدتها وهيا تبدل ثيابها وباغتها قلت لها لقد ظننتك رجلا فأنت بارعة بتنكرك هذا لقد أحببت أن اشكرها من كل قلبي فقد أسعفت ابني الصغير ,, حاولت التعرف عليها قالت لي بأنها طبيبة متوجهة لتلك البلدة للعمل في المشفى لم استطع استدراجها للمزيد من الحديث فهي لا ترحب بذلك .. طلبت مني التكتم حول شخصيتها فهي وحيدة وتشعر بالغربة وتريد الوصول لتلك البلدة بأمان ,, لقد أثارني حديثها فلما خوفها لكنني احترمت رغبتها ,, نظرت إليها غير مصدقة فوقفت أنظر للركاب أبحث عنه تبادرني قائلة لا فائدة من محاولتك لقد شاهدتها تصعد بالقطار الثاني ,,

عدت لمقعدي شكرت التي تجلس بقربي ل إجابتي عن سؤالي ,, سرحت قليلا لقد أدركت ذلك الشعور الغريب الذي كان ينتابني نحوه فقد كان يخفي وجهه تقريبا ولم يتحدث كثيرا إذا هيا فتاة متنكرة ,, صراحة شعرت بالراحة ,, لا بأس فالتي كانت تساعدني هيا امرأة .. آه فعلا شعرت بالراحة فلا أحب أن يشاهد جسدي رجل ...
هذه البنت التي ساعدتني كم تمنيت لقاءها ثانية وكم رغبت بذلك بشدة ليتني ألقاها ثانية فقط كي أشكرها لمساعدتها لي ومؤازرتها لي .. البعض يمرون بحياتنا كالنسمة الهادئة نحبهم ونشتاق إليهم فطيفهم غاية بالجمال لا تشعرين بثقلهم بحياتك و تشعرين بالسعادة معهم هم كالورود عندما نحتاجهم نجدهم ..
ليت الأيام تجمعنا ثانية أيتها المجهولة .. ليت ذلك يتحقق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nabd-al7oroof.forumarabia.com
الفارس الولهان

الفارس الولهان


عدد المساهمات : 136
نقاط : 226
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2014
العمر : 32

قصة رائعه وجمبلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رائعه وجمبلة   قصة رائعه وجمبلة I_icon_minitimeالأربعاء 24 سبتمبر 2014, 01:53

شكرا ع القصه اخوي

يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خاطف القلوب

خاطف القلوب


عدد المساهمات : 261
نقاط : 305
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/10/2014

قصة رائعه وجمبلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رائعه وجمبلة   قصة رائعه وجمبلة I_icon_minitimeالجمعة 10 أكتوبر 2014, 20:54

قصة رائعه وجمبلة Images?q=tbn:ANd9GcThC1EgjowwkSupgU-dsoLd-t1xSyrBqgER7pov3A_nxqgU4z6s
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاوي

علاوي


عدد المساهمات : 118
نقاط : 158
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/10/2014

قصة رائعه وجمبلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رائعه وجمبلة   قصة رائعه وجمبلة I_icon_minitimeالثلاثاء 09 ديسمبر 2014, 23:56

تسلم يمينك على الابداع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة رائعه وجمبلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نبض الحروف :: منتدى الأدب :: نبض القصص والروايات-
انتقل الى: